مسؤول في الحكومة الشرعية ينشر وثائق وتفاصيل صادمة بشأن هذا الأمر

الأخبار I أخبار محلية

نشر مدير عام مكتب الثقافة بمحافظة تعز الأستاذ عبدالخالق سيف الليلة وثائق وتفاصيل بشأن عملية الإستحواذ على مجموعة شركة الشيابي

 

 

 

 

وجاء في منشور مدير ثقافة تعز والذي تم رصده كما هو دون اي إضافة او تعديل:

 

بالوثائق : تفاصيل الإستحواذ على نصف شركتين قيمتهما 

8 مليار ريال من #مجموعة_الشيباني_التجارية في تعز وبيعهما بمبلغ 14 مليون ريال في 1فبراير 2023 في صفقة كارثية غير مسبوقة وعقب خطة خداعنا بفيديو الحاج واقتحام المجموعة ضمن مخطط تفكيكها في نهاية 2022

ــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــــــ ــــــــ.

 

ها أنا أنشر لكم حصريا وثائق تفكيك وبيع وتقاسم مجموعة الشيباني التجارية في تعز من خلال التنازل وبيع 48% من #شركة_شيبان_أوتو_سيتي و48%من #شركة_نور_شيبان 

بمبلغ 7مليون و200 ألف ريال لكل شركة وباجمالي14مليون و500 ألف ريال بينما قيمتهما الحقيقية تصل لـ أكثر من 8 مليار ريال ! في صفقة مشبوهه ومفضوحة تعمّق من انقسام المجموعة وانهيارها ، وهي وثائق طازجة طُبخت في 2023 على مكر هادىء عقب كل الدراما السابقة في نهايةالعام 2022 وماسبقها من محاولة القتل الفاشلة لرئيس مجلس الإدارة أبوبكر الشيباني من قبل أخيه عبدالكريم وصولا إلى مكيدة فيديو الحاج الحاضر رمزياً والمغيب فعلياً بسبب المرض وكبر السن ، وصولاً لاقتحام المجموعة والسيطرة عليها بقوة السلاح وسلطة البرلماني #عبدالكريم_شيبان التي مكنت قابيل من المجموعة في تجاوز كارثي للنظام والقانون ولوائح المجموعة واصابة المجموعة بشلل تام ، وكادت أن تذهب بها إلى التفكك واستنساخها بصورة أخرى وبهيمنة واستحواذ ممن رسموا هذه الخطة الكارثية من داخل الأسرة بالتعاون أيضا مع أباطرة ونافذين من خارجها وهي ببساطة معركة الأخ قابيل عبدالكريم ومعه أختين فقط (إحداهما مذكورة في الوثيقتين وهي سوسن من تم التنازل لها واستحواذها بمبلغ 14مليون ريال على باقي نصف شركتين في المجموعة تصل قيمتهما لـ8 مليار ريال ) وتصاعدت معركة ال3 ضد رئيس مجلس الإدارة الأخ أبوبكر الشيباني والذي يقف معه 10 من الإخوة والاخوات يؤمنون به ويساندونه من أجل بقاء المجموعة التجارية موحدة وقوية ويرفضون كل ماقام به الثلاثة من كيد وتآمر وعزل لوالدهم والتأثير عليه عاطفياً مستغلين مرضه وكبر سنّه الذي تجاوز ال93 سنة عقب إعتزاله ادارة العمل منذُ سنوات ولم يثق بقابيل ابدا كرئيس مجلس ادارة للمجموعة خصوصا عقب فشله سابقا وادخال المجموعة في القائمة السوداء، فأختار أبوبكر وأيدّه في ذلك بقية العائلة وهذا ماجعل جمر الصراع والحقد متقدة تحت رماد القبول بالأكثر كفاءة وإجماع!

 

المهم بعد كل ماحصل من مؤامرة واقتحام مقر المجموعة في 2022-وفرض ارادة الـ3 الإخوة ضد الـ10 وضد رئيس مجلس إدارتها وبقوة السلاح والحصانة البرلمانية- رفع المقتحمين كذبا وزورا شعار أن المجموعة ستشهد نقلة نوعية وتماسك وازدهار فإذا بالنقلة النوعية صفقات كارثية وتفكيك للمجموعة تجسّدت في مهزلة التنازل وبيع نصف #شركة_نور_شيبان ونصف #شركة_شيبان_أوتو_سيتي

التين تصل قيمتهما إلى 8 مليار والإستحواذ عليهما من قبل أحدى منظومة الـ 3 أخوة والمذكورة في الوثيقتين المرفقتين وبمبلغ 14مليون ريال يمني !! وهي قيمة سيارة لمدير ادارة في المجموعة في صفقة كارثية لا يقبلها العقل ولا النظام والقانون واللوائح ولا الضمير الحي وتُظهر من يستغل إسم الحاج الطيب على حساب المجموعة ، ولا شك أنهم وقعوا في شر جشعهم وعملهم إذ بسبب كل هذه التجاوزات عرف كبار تعز والوطن حجم التآمر على هذه المجموعة التجارية الرائدة ، وعبروا عن رفضهم لما حدث ، لكننا نريد الأفعال التي تحفظ تماسك هذه المجموعة بمجلس إدارتها وموظفيها وشركاتها ونأمل من الـإخوة الثلاثة أن يعودوا إلى صوابهم وأن يصطفوا مع أغلب الأسرة التجارية بإرادة وادارة جامعة لهم ورأي وهدف واحد وأن يبتعدوا عن أباطرة المكر والمصلحة والانتهازية من خارج المجموعة فهم من أوصلوهم إلى هذه المرحلة الحرجة والمحرجة لهم أمام الرأي العام الرافض كثيرا لتفاصيل الخداع والاحتيال ومحاولة القتل واقتحام مقر المجموعة وفرض ارادة الـ3 ضد الـ10 وهو الرأي العام أيضا الذي سيدين وسيرفض صفقة #تفكيك_مجموعة_الشيباني_التجارية وجريمة الإستحواذ على الشركتين بإجراءات باطلة وغير قانونية ولن ينخدع الرأي العام بإستخدامهم سابقا أو لاحقا لأي فيديو أو تصريح للحاج أحسن الله خاتمه وعافاه لأننا فهمنا بكل بساطة أنهم يستغلونه وعاطفته أسوأ استغلال ليستحوذوا لانفسهم على شركتين بمليارات الريالات وبثمن بخس جدا جدا ، وهذا مافضح توجهات الثلاثة الأنانية ومسارهم التخريبي لمجموعتهم 

وفي الأخير نتمنى أن يعودوا إلى صوابهم ويصطفوا مع أغلب الأسرة التجارية وهي نصيحة مجانية من محب لهم ولمحافظة تعز التي وجهوا لها ضربة اقتصادية كارثية تداعياتها بدأت من أول الإقتحام إلى التفكيك والاستحواذ وافشال المجموعة مروراً بالتخلص من أغلب المؤظفين،

 

أما النهاية المنتظرة فهي انتصار النظام والقانون وعودة الأمور إلى سابق عهدها وبضوابط قانونية مُتفق عليها ،

ونثق باتخاذ اللازم من كل مسؤول وعلى أعلى مستوى

عرف حجم التآمر وحجم الضرر المترتب على استمرار هكذا وضع كارثي يفكك مجموعة تجارية رائدة على مستوى تعز والوطن ويستحوذ على شركاتها بثمن بخس وبضمير غائب.